نادي النقطة الزرقاء يُصدر أول عدد من مجلته الرقمية [تحميل مجاني]

صباح الإشادة بالجهود القيّمة،

احتفل نادي النقطة الزرقاء لنشر القراءة بالذكرى الثانية لتأسيسه بإطلاق مجلة “النقطة الزرقاء”، ورغم قلة الإمكانيات فإن المجلة حققت إجماع الوسط الثقافي على جودة الشكل والمحتوى الذي قدمه العدد من المجلة حيث اقترحت على القراء طبقا ثريا من الترجمات والحوارات الحصرية مع كبار الكتاب وصناع المشهد، فقد تمكن القارئ المعرب من الاطلاع على ما يدور في عالم الفكر من جديد. عن هذه التجربة وتقييم سنة من النشاط في مجال نشر ثقافة القراءة والكتاب.

زهية منصر

لتحميل المجلة اضغط على الزر أدناه:

مجلة النقطة الزرقاء – العدد الأول
غلاف العدد الأول من مجلة النقطة الزرقاء

مثير للاهتمام: عندما أحبت أوروبا الإسلام، قبل أن تشرع قارة أوروبا في حظر ارتداء الحجاب، اعتاد أفراد الطبقة الأرستقراطية الأوروبية تغيير أسمائهم إلى عبد الله ومحمد، وكان الذهاب للمساجد المحلية آخر موضات ذلك الوقت. [فورين بوليسي] – شكرًا مصطفى بوشن لتصحيح الرابط.


واعد أطلقت «كانون الشرق الأوسط» برنامج «أكتشف» الذي يعد الأول من نوعه في دول مجلس التعاون الخليجي، ويهدف إلى تشجيع الشباب على اكتشاف شغفهم، وإعداد جيل من رواد السرد القصصي، وإبداع المحتوى في المنطقة. 

الفئة المستهدفة: الشباب الذين تراوح أعمارهم بين 14 و24 عاماً في منطقة الشرق الأوسط.

رابط الخبر [جريدة الخليج]، رابط برنامج اكتشف مباشرة.


من الأرشيف: الجانب المظلم (الفعليّ) للاِستشارات الإداريّة


باسم أقطي يكتب كيف تنجح في زيادة مبيعاتك عن طريق التسويق بالمحتوى؟


جدير بالقراءة #1: فوقية بعض المثقفين سبب عزوف القراء عن الكتاب [بوابة الشروق الإلكترونية]


جدير بالقراءة #2: الأستاذ في الإعلام إبراهيم الخليل بن عزة يصرّح “نجاحات محتوى المدوّنين ظاهرة صحية والرهان على الاستمرارية” [بوابة الشروق الإلكترونية]


قال ذكاء اصطناعي قال! شركة ناشئة تدعى سكَيْل فاكتور (ScaleFactor) تَعِد برمجيتها بتخفيف العبء عن كاهل الأعمال التجارية الصغيرة باستخدام الذكاء الاصطناعي لإنجاز المهام المحاسبية المملة يتبين أنها توظف البشر للقيام بمعظم العمل المنوط ببرمجيتها. والأدهى أن من توظفهم الشركة -كما يقول أحد العملاء- لا يقومون حتى بالعمل على أتم وجه. طالع المزيد هنا [فوربس].

على ذكر الذكاء الاصطناعي، وأن إدعاءات قدراته في بعض الحالات مزيفة، حيث تستعين الشركات التي تدعي أنها مُبتكِرة ببشرٍ حقيقيين بدل الخوارزميات المفترض أن تقوم عليها برمجيات الشركة، نوهتُ لهذا الموضوع في حلقة من حلقات يونس توك استمع لها وشاركها: هل سيأخذ روبوت سخيف مهنتي؟! (الحلقة 13 يونس توك) [الدقيقة 8 فما بعدها]


يونس يسأل:

هل تعرضت للتنمر من قبل؟ رقميًا أو واقعيًا؟ احكِ لنا قصتك


حقوق الصورة البارزة: Photo by Hamish Weir on Unsplash

3 رأي حول “نادي النقطة الزرقاء يُصدر أول عدد من مجلته الرقمية [تحميل مجاني]

  1. الصدح بالآراء السياسية والدينية وحتى الفكرية تجعل المرء عرضة للتنمر الإلكتروني خصوصا حين يكون الإعلان عن تلك الآراء في مساحات عامة، وقد تعرضت لذلك كثيرا ولا أجد مشكلة في ذلك لأنه لا يجدر بمن يضع رأسه في فم الأسد أن يشتكي إذا عضه.
    أما التهجم على المستوى الشخصي فأذكر حادثة واحدة حين قبلت طلب صداقة مجهول لأفاجئ به يسبني دون مقدمات فحظرته على الفور وكان أسرع تبليك في حياتي. وانتهى الأمر بسلام.
    رابط مقال الفورين بوليسي يؤدي لمقال عن الإيغور. هذا رابط المقال المقصود
    https://foreignpolicy.com/2016/05/05/when-europe-loved-islam-interwar-weimar-republic-wilmersdorf-mosque/
    وقد وجدت فائدة في كليهما.

    Liked by 1 person

  2. التنمر من خلال اطلاق القاب علي بسبب السمنة في المدرسة والجامعة وكان الاثر سلبي، ساعد في تقليل نسبة الثقة بالنفس.
    التمر الالكتروني من خلال مشاركتي لآراءي في الكتب والروايات بشكل عام، لكن استطعت التغلب على المشكلة بزيادة الكنز المعرفي وعدم السكوت لهم.

    Liked by 1 person

شاركني أفكارك!