ألبرتو مانغويل يصرّح عالمنا اليوم عالم تُلعب فيه الأدوار وتُرتدى الأقنعة…

عساكم بخير وعافية،

مبشّر: الاستثمار في البشر في أفريقيا يُؤتي ثماره، ويُقوِّي جهود مكافحة الجائحة 🚶‍♂️🚶‍♀️

تعليقي: الاستثمار في البشر دومًا يؤتي ثماره. 🍇🍒


شيء للمترجمين والمترجمات عن عجائب الترجمة والدوبلاج في العالم العربي! (🔊)


كتاب مهتم بالاطلاع عليه كتاب ألبرتو مانغويل الجديد “شخصيات مذهلة في عالم الأدب” 🇦🇷الصادر ترجمته العربية عن دار الساقي حديثا، فهو مقاربة جديدة لما يسمى “الشخصيات المفاهيمية”. من المقال نقرأ عن شخصية غامضة:

غلاف كتاب شخصيات مذهلة من عالم الأدب

الشخصية العربية الغامضة

ينفرد الكتاب بالحديث عن الشخصية المهملة في النص المؤسس للحداثة الروائية الغربية، رواية دون كيشوت للإسباني ميغيل دي ثيربانتس. تلك الشخصية العربية التي يسند إليها الراوي المخطوط وهو سيدي أحمد بن نخلي، تلك الشخصية التي لم ينصفها مترجمو رواية دون كيشوت بما فيهم مترجم كتاب ألبرتو مانغويل هذا، حيث نقلت إلى العربية “سيدي حميد بن نجلي”، وهي ترجمة خاطئة لأننا سمعنا مرات ألبرتو مانغويل ينطقها سيدي حامد بن نخلي، وقد استلهم منها الروائي التونسي المؤسس البشير خريف إحدى شخصيات رواية “برق الليل” وسماه بالاسم ذاته سيدي حامد بن نخلي….

والمتتبع لتلميحات مانغويل الذكية، ورغم وضعه لإمكانية أن يكون بن نخلي وقصة المخطوطة مجرد لعب فني، يلاحظ ميلا واضحا نحو ترجيح فرضية أن يكون نص دون كيشوت فعلا عربي الأصل، إذ يعتبر في غضون الكتاب أن أخلاق دون كيشوت قد لا تتماثل مع قوانين الفروسية المعروفة في العالم المسيحي، ويستشهد مانغويل بآيات قرآنية من سورة الإنسان، رابطا ذلك بقناعة وإيمان دون كيشوت بالعدالة على الطريقة الإسلامية، وهو ما يعد غمزا لثربانتيس وتشكيكا في كونه الكاتب الأصلي للرواية.

كمال الرياحي

سياسات لغويّة اللغة العثمانية واللغة التركية.. صراع الحرف العربي والحرف اللاتيني 🇹🇷

مترجم اللغة التركية لا يمكنه ترجمة النص العثماني ولو كان ملما بالأبجدية العربية والعثمانية بل لا بد له من الإلمام ببعض المفردات العربية والفارسية، وهذا هو السبب الجوهري الذي يجعل أغلب الأجيال التركية الحديثة تعيش حالة غربة حقيقية مع اللغة العثمانية، غربة ترتبت عنها قطيعة ولو بمستويات محدودة.

محمد بوالروايح

موقع پلانت دوت آي دي 🌱 يُظهر لك الاسم العلمي للنبتة عندما ترفع له صورتها. [غير دقيق كما ينبغي لكنه جيد عمومًا]، شاركني في التعليقات: ما النبتة التي تحبها أكثر من غيرها؟


شيء للمصممين والمصممات: موقع FontSpace يتيح لكم تحميلًا مجانيًّا شرعيًا للخطوط الطباعية المُرخصة. ✏️ – شاركني في التعليقات ما الخط العربي والأجنبي المفضّل لديك؟


الزميل مصطفى بوشن يصدر أول عدد من بوشنيات بعنوان “بدينا بسم الله“، تجميعة لطيفة وثرية، قراءات ممتازة ومشاهدات رائعة تنم عن ذوق رفيع راقٍ والكثير من المتفرقات الأخرى، أعجبتني فكرة الرمي في البئر لتعلم السباحة. أفكر في تجربة الأمر فعليا إن شاء الله لو تسنى لي مرةً زيارة غرداية. 👌


يونس يسأل:

ما هي إضافة المتصفح التي لا تستغني عنها أبدًا ولماذا؟


حقوق الصورة البارزة: Photo by Esteban Trivelli on Unsplash

8 رأي حول “ألبرتو مانغويل يصرّح عالمنا اليوم عالم تُلعب فيه الأدوار وتُرتدى الأقنعة…

  1. إجابة على سؤالك 😎

    – إضافة reverso translate بحكم أنني أقرأ عدد كبير من المقالات باللغة الإنجليزية في مجالات عديدة أكاديمية وتطويرية ونقدية … إلخ
    فأنا دائمًا ما أكون في احتياج إلى ترجمة دقيقة للكلمات الجديدة علي أو الكلمة التي أعرفها مسبقًا ولكن لا أعرف كل معانيها واستخداماتها والجمل والتعابير كذلك.

    وأحيانًا استخدم إضافة Mate Translate للترجمة وتبلي جيدًا في بعض الأحيان.

    ولا استطيع التخلي أبدًا عن إضافة AdBlock Plus

    واتنقل ما بين الإضافات التي تضفي بعض الجمالية على الـ Tabs

    Liked by 1 person

  2. شكرًا على التدوينة الرائعة والأسلوب الراقي الذي عودتنا عليه 🌷
    بخصوص سؤالك عن: ما هي إضافة المتصفح التي لا تستغني عنها أبدًا ولماذا؟
    استخدم عشرات الإضافات لتسهيل عملي وكذلك لتصفّح أفضل لكن الاضافة التي لا استغنى عنها أبدًا هي إضافة حجب الإعلانات
    uBlock Origin
    سوف أكتب تدوينة تفصيلية عن الإضافات التي استخدمها وفوائدها.
    مودتي

    Liked by 2 people

    1. أشكرك وأطلب منك عندما تكتب عن الموضوع أن تمر بنظام الإعلانات المقبولة الذي أطلقته الشركة المطورة للإضافة لأني مهتم بالموضوع أظن أن الشركة المطورة بالإضافة ألمانية صح؟

      Liked by 1 person

  3. إضافة adblock وإضافة gossip site blocker لمنع النتائج السيئة من جوجل (مثل نتائج موقع موضوع والمواقع التي تكذب بادعاء امتلاكها على كتب pdf وتفعل ذلك للحصول على الإعلانات)

    Liked by 1 person

شاركني أفكارك!