أستراليا: جِمالٌ كثيرة تزاحمنا على المياه، لنقتل بعضها الآن!!

اقتباس أعجبني

لستِ مضطرة لإثبات أي شيءٍ لأيّ أحد

أم المدوِنة أسماء -حفظها الله-

مستجدات: العدد الجديد ‘الثاني’ من نشرتي البريدية أُرسل للمشتركين والمشتركات؛ إن كنت مشتركًا تفقد بريدك الإلكتروني (إن لم تصلك تفقد الرسائل غير المرغوب بها) أما إن لم تكن مشتركًا فهذه فرصة جيدة للاشتراك أدناه:

ارعَ واحدة من هذه اليوميات بشراء نسخة أو أكثر من روايتي إيفيانا بسكال
لو كنتَ جزائري أو جزائرية -ولا تملك طرقَ دفعٍ إلكترونية- راسلني على
me@youdo.blog

روابط

تدوينة حماسية أسطورية ستقرأ فيها قصة مطوّر موقع البودكاست العربي (وهو دليل ممتاز للمدونات الصوتية العربية؛ ويونس توك موجود هناك!) وستعرف أنه وعلى الرغم من عدم ربحه أي فلسٍ من الموقع إلا أنه ساهم بقوة في جعله يتمتع بمسيرة مهنية ممتازة. [قصة ملهمة محفزة عمومًا وللمبرمجين خصوصًا]، 🛑 التدوينة مكتوبة بالعامية.

الآن مرت تقريباً 7 سنوات من يوم إطلاقة  كل فترة أطل لورى وأشبك الخطوط وأستوعب.
اليوم لما أحد يسألني عن البودكاست العربي وإذا يدخل لي فلوس، أرد وأقول: “لا المشروع غير ربحي”، ومو محمسني أوسعه لفكرة تجارية حتى الآن.

بعدين أوقف شوية وأحكي كيف المشروع دا أثر في حياتي اليوم. في أول سنة من إطلاق المشروع جاني أول عميل عن طريق الموقع شافه وعجبه، وأتواصل معايا يسألني مين المصمم عشان يبغى أطور له موقع.

فاكرين لما قلتلكم كنت أبغى شيء يمثلني ويمثل شغلي!

بعدها جاتني أول وظيفة بسبب البودكاست العربي لإنه أحد عرفني عن طريقه ورشحني “كمطور مواقع جيد”، الوظيفة دي طورتني كثير وعلمتني. بعدها صرت أحطه في CV وصار الموقع يتكلم عني لما أقدم على أي وظيفة وأقدر أقول، إنه كان سبب مؤثر في أني أحصل على وظيفتين بعدها وأنا لسه طالب جامعي وبدون شهادة أو مؤهل في المجال.

شغلي كان كفاية إنه يتكلم عني.
فاليوم لما أطل لورا أنا ممتن أني أشتغلت على البودكاست العربي وسويته بكامل حماسي وبدون ما حتى أفكر كيف ممكن يرجع لي بفائدة مادية!

سلسلة الحماس: نفسي أسوي موقع يفيد الناس ويمثلني > أتعلمت كثير > سويته > ناس أكثر عرفت شغلي > وظائف وفرص أكثر جاتني  > طلعت فلوس  > ونكمل…

Kash

بعض مستجدات العمل (ذكرتها بتفصيل في العدد 2 من النشرة البريدية – اشترك فيها أعلاه): حصولي على وسام معدل إكمال مشاريع أعلى من 90 بالمئة، شاهد الصور:

يُمكنكم طلب خدماتي من هذا القسم: اُطلب خدماتي الآن.

مستجدات أخرى: لو تذكرون الأستاذ عبد الغفور ديدي الذي تكلمت عنه في يومية سابقة بعنوان: جرائد وصحف.. في هذا العصر؟ من يريد مطالعتها؟ (هناك من يريد بالفعل!) طالعوا اليومية السابقة لتفهموا السياق؛ والآن بحمد الله ظهرت إحدى قصصي (الفتاة التي أرادت الزواج بالمسعودي) في جريدة المثقف الأسبوعية. الصور أدناه؛ صفحة الجريدة الرسمية على فيسبوك هنا.

قسم الأحبّة (ما يصنعه-يبرمجه-يكتبه-يصوّره) أصدقائي!، تريد الظهور في هذا القسم؟ راسلني: me@youdo.blog (الظهور مجانيّ)

الأستاذ واثق الشويطر يصدر العدد الثاني من من هنا وهناك (2) (ثرية وكلامه عن الامتناع عن إدخال الحروف الإضافية للأبجدية العربية جدير بالتأمّل وبالفعل غيّر نظرتي للموضوع).

والمبدعة ربى تخبرنا عن لماذا الفتيات مُريعات في القيادة (منذ يوم فقط أخبرني أخي أن أختي لما قادت السيارة وهي تحمل جدتي للمستشفى -وقد توفيت جدتي رحمها الله- أن أختي كانت تقود طوال الطريق بسرعة 20!!)، ستخبرك ربى أيضًا كيف تصبح بادآسًا: خطوة واحدة تفصُلك عن تحقيق أحلامك..

من الضفة الأخرى

متعة للعين، لذة للذهن: هنا (دفاتر أبدع ملئها الكاتب الفنان خوسيه نارانخا)

---

حقوق الصورة البارزة: Photo by Tbel Abuseridze on Unsplash