الأخبار الزائفة ليست مشكلة عَرَضِيّة، لأنها تُكبِّد العالم مبلغًا باهظًا…باهظًا جدًا من المال

يومياتي 1 Minutes

حيّاكم الله، عساكم بخير وعافية

أحيانًا أتعثر بعبارة “حلم متواضع”، ولا أدري لماذا ينبغي على الحلم أن يكون متواضعًا فما دام له احتمالان: إما أن يتحقق أو لا يتحقق، فالأحرى أن تحلم كبيرًا وتحلم كثيرًا وتحلّق بعيدًا.. لأنك بالنهاية لن تخسر شيئًا.. لذلك لا تحلم أحلامًا متواضعة.. بل اُحلم واُحلم أحلامًا كبيرة وعريضة… وتحلَّ بالأمل وأنشد معي:

أعللُ النفس بالآمال أرقبها * * * ما أضيق العيش لولا فُسحة الأمل

تنويه: كما ستلاحظون في قسم أرقام اليوم، أضفت خاصية “اضغط للتغريد” التي تسمح لك بتغريد بعض المعلومات أو الاقتباسات من مدونتي عبر حسابك على تويتر. يكفي أن تضغط على أيقونة تويتر بجانب النص الذي تريد، دعمكم مطلوب باستخدامها كل ما رأيتم ذلك مناسبًا.

هذه اليومية -بكل فخر واعتزاز- برعاية الزميلة المترجمة: سمية حبتور. (طالع التغريدة أدناه لاقتناء آخر إبداعاتها المشوقة)

كُن مثل سمية وادعم المحتوى العربي: في مُكنتك ذلك الآن وبكل سهولة:

ارعَ واحدة من هذه اليوميات بشراء نسخة أو أكثر من روايتي إيفيانا بسكال
لو كنتَ جزائري أو جزائرية -ولا تملك طرقَ دفعٍ إلكترونية- راسلني على
me@youdo.blog

روابط

مقال جدير بالاطلاع: ​أحمد بلاس إينفانتي ووجود الأندلس

إن كنت محبًا للمرئيات والتصاميم الملهمة: فُرجة للعين، لذة للذهن: https://beeple.tumblr.com/

فرصة لصنّاع المحتوى من الأصدقاء المثابرين في رقيم: إعلان طلب كُتّاب محتوى لمشروعنا الجديد (فرصة مدفوعة الأجر)

مثير للحماس بالفعل: استمعتُ:

أرقام اليوم

وفق إحدى الدراسات: أطلق رواد الأعمال الأمريكيون والكنديون نحو الشركتين إعلاميتين كل شهر في الفترة من 2008 إلى 2017. مصدر: http://bit.ly/2r3mzLB – تابع مدونة يونس بن عمارة

الأخبار الزائفة تُكبّد العالَم ما قيمته 78 مليار دولار سنويًا. مصدر: http://bit.ly/fakenewscost – تابع مدونة يونس بن عمارة

حقوق الصورة البارزة: Photo by Tucker Good on Unsplash

نُشر بواسطة يونس بن عمارة

يونس بن عمارة، كاتب ومدون، مهتم بالكثير من الأشياء: السياسة ليست من بينها :)

منشور

8 رأي حول “الأخبار الزائفة ليست مشكلة عَرَضِيّة، لأنها تُكبِّد العالم مبلغًا باهظًا…باهظًا جدًا من المال”

    1. المقصود بها أي فكرة لم تتحقق بعد لما تفكّر بها تستخسرها في نفسك. إما للشعور بعدم الاستحقاق أو الشعور بالدونية أو الشعور بالذنب، أو الخوف: الخوف من أن تفقد نفسك لما تحصل على ما تريد، الخوف من أنه لما تحصل على ما تريد لن يرضيك بما يكفي إلخ من الهواجس. ولو أخذنا أمثلة واقعية: على سبيل المثال “إيجاد عمل لا يستنزفني وفي ذات الوقت يحقق لي الرضا النفسي والأمان المالي” ؛ “التفوق في دراستي وتخصصي لدرجة أن أصبح المرجع العالمي رقم واحد فيه”؛ “أن تكون عجلة حياتي متوازنة من كافة جوانبها: الأسرية، المادية، الروحية، النفسية والصحية”؛ “أن أملك قطعة أرض مناسبة في مكان مناسب وأبني عليها البيت الذي أريد بالتصميم الذي أشتهيه”؛ “أن أعيش سعيدًا”، “أن أفتح مشروعي الخاص وينجح”… إلخ

      إعجاب

      رد

شاركني أفكارك!